الفترة الماضية كانت عصيبة نوعا ما
حالة من التيه...كدت أفقد الإتصال بعالمي الخارجي
أمر بعنق زجاجة...أتلمس من الله خير مصير
الطفل الذي في الفيديو التالي هو أخي...ولكن أتحسس أنه يعبر عني وعن نفسي
ببحثه عن الطريق والمفر...بصدمته حين يجد ان الحارة سد
لذا أردت أُجسد شعورا لا مرئي الى شيء ملموس ...لأشاهد نفسي كما هي
تابعوا